قصة طفلتي الصغيرة

يازينه النساء يا معقودة بعقد حب في قلبي

كنت متضامن مع هودج الحزن والوحدة لكن تمردت عنه عندما رايتك” لقد احببت اسرك لي

” كانت أيامي خريفاً فكيف إستطع قلبي أن يُزهر على يديكي

صوتك اجمل من العود  وارق من الكمان.. يشبه الكناري  فيه بهجه وحنان وهدوء وكثيرا ما يشبه ابتهالات النقشبندي اتخذت

من صوتك اغنيه ولحاني المفضل مهدء انام عليه كل ليله.. اين انت اريد ان احدق بعينك الصغيرتيان الشبيه بالكون.. كلما

ضاقت عينيكي اتسعت لي الحياه

وترسم الابستامه ع وجهي

عيناكي التي لم اعلم معني الوطن قبلهما..

من بين نساء الارض اصتفاك

اكرة المسافات التي بتعدني عنك. احتاجك دايماً بجواري ولا اريدك ان تغيبي عن ناظري لبرة

 وعيونك تشبه المحيط لا يستيطع احد النجاه منه كل من مر عليكي غرق انتي بجمال الورد ونسيم البرد وعطر الياسمين الذ من القهوة.. ارق من النسيم

شاهد: قصة دلالُ زوجة الجزء 1

بين ضلوعي تسكنين بين سطوري وكلماتي تتوغلين

كلما سمعت اسمك ينفض ويخفق عشقا بك يا سيدتي

عندما اكون بجوارك اشعر بالسكون والطمنئنه

كثيراًيعناقني صوتك اشعر باني

لست مغترب عنكي ياوطني ابتسمي لي ياحور ابستمي .لكي يرقص ويتمايل قلبي علي نغمه ضحكتك .ضحتك اشبه بطوق النجاه من محيط افكاري وعينكي الجملتين اشبه بالمنارة التي استرشدت سفينتي بها اصبت بتعويذة عينيكي غرقت بهما انطويت بداخلهما رمشك الاسود

فتك بقلبي ،اودت سهام نظراتك

محاولا استخدم الجزم ف كلماتي حتي يبني النص ع السكون نعم السكون. اسكنني اروي قلبي الظمأ بحنانك

اهجري اقربئك واسكني بداخلي

فهل يمكن للحبر ان يرسل ما بداخلي تمنيت لو ان مشاعري وحبي لكي وكل ما اشعر به وانا بقربك ان يرسل في اورق او رسائل

*انت بين جوانحي وفي مسار تفكيري ينتفض واقفا فوادي يردد في حسم وعزم فل تحيا عيناك..

”

……..

تم الجزء الأول بحمد الله، انتظر الجزء الثاني من قصة طفلتي الصغيرة.