اسلاميات
اسماء الله الحسنى كاملة بالترتيب ومعناها 99 اسم من احصاها دخل الجنة
اسماء الله الحسنى لا بد لكل مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر تعلم هذه الأسماء ومعرفتها معرفة تامة، حيث أمرنا الله عز وجل بمعرفة أسمائه فقال في كتابه العزيز:
(وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)، كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمرنا بفهم معاني اسماء الله الحسنى وحفظها كما أن جزاء من يحصي هذه الأسماء هي دخول الجنة.
حيث قال صلى الله عليه وسلم : (إنّ للهِ تسعةٌ وتسعين اسمًا، مائةً إلّا واحدًا، مَن أحصاها دخلَ الجنةَ)، ونظرا لعظم الجزاء وعظم اسماء الله الحسنى نسرد لكم هذا المقال تابعونا.
اسماء الله الحسنى
إن الله عز وجل قد استأثر لنفسه تسعة وتسعين اسما تدل على صفاته وعظمته جل وعلا، هي اسماء الله الحسنى، ومعرفة المسلم لهذه الصفات وشرحها ومعانيها يزيد الثقة في قدرة الله عز وجل التي تنظم الكون وتدبر حياتنا وأمورنا، فكل شيء بيد الله قدرا مقدورا.
وتجعل المسلم يرضى بقدره وبما كتبه الله له خيره وشره، حيث أننا لا نعلم ما في بواطن الأمور، ربما ما نراه شر يكون فيه خيرا كثيرا لا نعرفه في وقته، وتجعل قلب المسلم يملأه السلام والطمأنينة بقراءة اسماء الله الحسنى وحفظها وفهم معانيها.
أسماء الله الحسنى بالترتيب ومعناها
- الرَّحْمن: هو اسم من اسماء الله الحسنى لا يطلق إلا على الله سبحانه وتعالى ويعني كثير الرحمة بنعمه الكثيرة.
- الرَّحِيم: تعني واسع الفضل والرحمة حيث إنه رحمته دائمة ولا تنتهي.
- المَلِك: هو الملك الحق مالك كل شيء الدنيا والآخرة مالك الخلق مالك يوم الدين هو مالك كل شيء ما نعرفه وما نجهله.
- الْقُدُّوس: من اسماء الله الحسنى هو تعالى المتنزه عن أي عيوب أو أي نقص فهو كامل كمال لا تدركه العقول.
- السَّلَام: هو من يهب الأمان والسلام لخلقه.
- المُؤْمِن: يصدق عباده المؤمنين بما وعدهم ويسلم أوليائه من العذاب.
- الْمُهَيْمِن: هو المسيطر بواطن الأمور والمطلع على خفايا الصدور.
- الْعَزِيز: هو المنفرد بالعزة الذي لايُقهر، وهو غالب كل شيء العزيز الجبار.
- الْجَبَّار: هو المنفذ لأوامره ومشيئته دون اعتراض، ولا أحد يخرج عن تقديره.
- الْمُتَكَبِّر: هو المنفرد بالكبرياء والعظمة عن حق، والمتعالي والمنفرد بذاته بالعظمة والكبرياء.
- الْخَالِق: هو خالق كل شيء وخالق كل صانع وصنعته وهو المبدع لما خلق وهو خالق وموجد كل شيء من العدم.
- الْبَارِئ: هو خالق الخلق بدون مثال سابق وهو خالق كل ما فيه روح.
- الْمُصَوِّر: هو القادر على إعطاء كل خلق صورة وهيئة تميزه عن غيره رغم كثرة الموجودات والموجودات واختلافها.
- اَلْغَفَّار: هو الغفار وساتر العيوب ويغفر الذنوب في الدنيا والآخرة.
- الْقَهَّار: هو قاهر الجبابرة والذي تخضع له الرقاب وعنت له الوجوه وقاهر كل الخلائق، والقادر على صرف عباده على ما يريد كرها أو طوعا.
- الْوَهَّاب: هو الذي يهب الخير لعباده والمنعم كثير النعم دائم الفضل ويعطي كل شخص حاجته بدون سؤال.
- الرَّزَّاق: من اسماء الله الحسنى هو من خلق الأرزاق كلها ومنح أرزاق كل الخلائق، كما أنه مقدر الرزق وخالق الرزق وخالق أسباب الرزق.
- الْفَتَّاح: هو بيده مفاتيح كل شيء ومفاتيح السموات والأرض يسهل كل الأمور وييسر كل عسير.
- الْعَلِيم: هو علام الغيوب يعلم ما تخفي الصدور ويعلم ما تخفي الناس في ضمائرها وفي نفوسها، علمه يحيط كافة الأمور ظاهرها وبواطنها.
- الْقَابِضُ: هو قابض الأرزاق وقابض الأرواح وقابض السموات والأرض وقابض الكون بأكمله بعدله وحكمته.
- الْبَاسِطُ: هو الذي يبسط الرزق لعباده بجودة وكرمه.
- الخافض: يخفض كل جبار وكل من طغى، ويخفض كل من يخرج عن شريعته عز وجل إذا أراد ذلك.
- الرَّافِعُ: يرفع من يستحق من عباده المؤمنين على عدوهم وينصرهم وهو من رافع السماوات السبع ويرفع ما شاء من كونه.
- المُعزّ: يعز من يشاء من عباده، ويعز من عباده من استمسك بدينه.
- المُذلّ: يذل من يشاء من عباده وينزع القوة عمن يشاء.
- السَّمِيعُ: من اسماء الله الحسنى وهو الذي يحيط بجميع الأصوات الجهرية والسرية إحاطة كاملة، ويسمع دعاء السائلين والداعين في كل مكان ويجيب دعوة الداعي ويعطي كل سائل مسألته.
- الْبَصِير: هو البصير بعباده يرى ويبصر كل الأشياء ظاهرها وباطنها، ويحيط كل شيء علما.
- الْحَكَم: هو الذي يحكم بين عباده ويفصل بينهم بما يشاء وقتما يشاء، كما أنه يفصل بين الحق والباطل، ولا معقب على حكم الله عز وجل.
- العدل: لقد حرم الله على نفسه الظلم وجعله محرما على عباده، وهو الذي يحكم بين الناس بالعدل ويعطي كل شخص ما يستحقه في الدنيا والآخرة.
- اللَّطِيفُ: هو اللطيف بعباده يلطف بهم ويتفضل عليهم في كل أمور حياتهم ويحسن إليهم، ويلطف بعباده في الشدة والرخاء.
- الْخَبِيرُ:هو الخبير ببواطن الأمور وبدقائق الأمور، لا يغيب عن علمه شيء ولا يخفى عنه شيء سواء كان أو فيما يكون.
- الْحَلِيمُ: هو ذو الحلم الذي يمهل عباده حتى يعودوا ويتوبوا إلى الله عز وجل، حلمه سبق غضبه، حيث يرزق العاصي والكافر كما يرزق المطيع لأن حلمه واسع ويؤخر الحساب والعقوبة ليوم القيامة.
- الْعَظِيمُ: العظيم في أسمائه وفي ذاته وفي أسمائه وهو العظيم في كل شيء لا عظيم غيره حيث أن العظمة لله جميعا.
- الْغَفُورُ: هو كثير الغفران ويغفر الذنب مهما عظم هذا الذنب يغفر ويتوب على عباده وإذا عادوا واذنبوا ثم تابوا غفر لهم ولا يبالي، لذلك فهو دائم المغفرة ينتظر توبة عباده ليغفر لهم.
- الشَّكُورُ: يتقبل القليل من أعمال عباده، مهما كان الشيء بسيط يتقبله ويجازي عليه ويضاعف الأجر والحسنات.
- الْعَلِيُّ: هو ذو القدر العالي شأنا وذاتا علوا لا يليق بجلاله لا يحيط به وصف الواصفين، وهو المتعالي ليس كمثله شيء.
- الْكَبِيرُ: هو الكبير ليس كمثله شيء العظيم ذو القوة والكبرياء لا ينقصه شيء ولا يعجزه شيء.
- الْحَفِيظُ: هو الذي يحفظ العباد ويحفظ الكون ويحفظ الأعمال لا يغرب عن حفظه مثقال ذرة في الكون.
- المُقِيت: هو المتكفل بحفظ خلقه وبقاءهم ونماءهم وهو المقدر والمقتدر.
- الْحَسِيبُ: هو الذي يحاسب عباده ويعفو عمن يشاء ويعذب من يشاء.
- الجليل: هو العظيم والجليل الذي يملك صفات الجلال وهو المنزه عن كل نقص.
- الْكَرِيمُ: هو الجواد الكريم الذي لا ينفذ عطاؤه ولا ينفذ كرمه، هو المتفضل الكريم جامع الخير والفضل والمحمود لكرمه الدائم الغير محدود.
- الرَّقِيبُ:هو عالم الخفايا، حيث يعلم أقوال العباد ويراقبهم في السر والعلن، وهو الرقيب الذي لا يغيب عنه شيء ويحصي أي عمل يقوم به عباده في أي مكان أو زمان.
- الْمُجِيبُ: لا نسأل أحد سواه لأنه هو من يجيب الدعاء ويعلم الدعاء في سرنا وجهرنا، ويقابلنا بالعطاء الواسع والقبول وتحقيق الآمال وتحقيق كل ما فيه خير لنا.
- الْوَاسِعُ: وسعت رحمته جميع عباده وكل شيء في الكون، ووسع رزقه جميع المخلوقات يحيط الكون بعلمه ورحمته وحكمته.
- اَلْحَكِيمُ: هو الذي يدير الكون بحكمته ويعلم مقدور عباده ويقدره لهم بقضائه وعدله، وهو الذي يدبر الكون بحكمته.
- الْوَدُودُ: هو المحب الذي ليس كمثله شيء لعباده ولجميع خلقه، ويتودد في قلوب أوليائه.
- الْمَجِيدُ: تمجد بذاته وصفاته وهو الواسع الكرم والمغفرة، وهو المجيد لكماله وكمال صفاته وتنزهه فليس كمثله شيء.
- الباعث : هو الذي يبعث الخلق للحساب يوم القيامة.
- الشهيد: هو المطلع على كل شيء في الكون يعلمه بتفاصيله في كل زمان ومكان فهو الشهيد الذي لا يغيب ولا تأخذه سنة ولا نوم.
- الْحَقُّ: هو الذي يستحق العبادة بحق ويؤيد أوليائه وينصرهم ويرزق عباده التوبة والهداية والرجوع للحق.
- الْوَكِيلُ: هو القائم بأمور عباده وخلقه، ومن يتوكل عليه كفاه ويتولاه وهو الذي يوفر لعباده الرزق وسبل الحياة.
- الْقَوِيّ: هو القوي صاحب القدرة والتصرف في أمور عباده، وقوته فوق كل قوة تقهر أي ظالم جبار، قوته بالغة الكمال.
- الْمَتِينُ: هو الشديد الذي يمضي حكمه وينفذ أقداره بقوة، ولا يحتاج شريك له لتنفيذ حكمه فهو القوي المتين.
- الْوَلِيُّ: هو ولي المؤمنين من عباده والمتولي أمور جميع خلقه، وينصر أولياؤه ويقضي على أعدائه.
- الْحَمِيدُ: وحده من يستحق الثناء والحمد والشكر على الدوام، على نعمه التي لا تعد ولا تحصى وعلى صفاته وعلى أسمائه وعلى ما نعلمه وما نجهله.
- الْـمُحْصِي: هو الذي أحصى كل شيء علما، يعلم كل شيء بعلمه ويحصيه بحكمته وقدرته.
- المبدئ: من اسماء الله الحسنى هو الذي بدأ الخلق وخلق جميع الخلائق بدون مثال سابق هو من بدأ كل شيء فهو الأول ليس قبله شيء، وهو الآخر ليس بعده شيء.
- المعيد: هو من يعيد الخلق ويحيهم بعد الموت في الدنيا للحساب والحياة الآخرة.
- المُحيي: هو من خلق الحياة منذ بداية الخلق، وهو من خلق المخلوقات ومنحها الحياة، وهو من يحيي الخلق بعد الموت وبعد العدم ثم ينشئهم مرة أخرى ويهب لهم الحياة الدائمة أما في الجنة أو في النار.
- المميت: هو الذي يقدر الموت على كل خلقه، متى يشاء وكيفما يشاء، فهو من يهب الحياة والموت لجميع مخلوقاته، وهذا الاسم من اسماء الله الحسنى.
- الْحَيُّ: هو الحي الذي لا يموت هو الباقي والحي الذي ليس له بداية أو نهاية.
- الْقَيُّومُ: من اسماء الله الحسنى هو الحي القيوم المتوكل بتدبير شؤون خلقه والقائم بتوفير رزق جميع خلقه وتدبير أمورهم.
- الواجد: هو من أوجد الكون بكل ما فيه ما نعلمه وما نجهله، لا يحتاج عون أحد.
- الماجد:هو الماجد صاحب الكمال والكبرياء له الملك.
- الْوَاحِدُ: هو الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد لا يعجزه أحد، هو الواحد المتفرد بالوحدانية في الصفات والأفعال وفي كل شيء لا شريك له في ملكه الواحد الأحد.
- الصَّمَدُ: هو الواحد الصمد الذي ليس كمثله شيء يقضي الحوائج وهو المتوكل بالأمر.
- الْقَادِرُ: هو القادر المقدر المقتدر، يوجد من عدم والقادر على أن يخرج الحي من الميت والميت من الحي.
- الْمُقْتَدِرُ: هو القادر على كل شيء على وجه لا يقدر على مثله غيره.
- الْمُقَدِّمُ: يقدم كل شيء ويجعله في موضعه، ويقدم ما استحق التقديم.
- الْمُؤَخِّرُ: يؤخر الحساب والعقاب للكفار والفجار من عباده، ويؤخر كل شيء يستحق التأخير ويجعله في موضعه.
- الْأَوَّلُ: اسم من اسماء الله الحسنى هو الأول ليس قبله شيء في الوجود، فهو الأول قبل الوجود وقبل أن يوجد الوجود هو الأول لم يسبقه شيء.
- الْآخِرُ: هو الآخر ليس بعده شيء بعد فناء الكون يبقى بقاء أزلي لا يفنى هو الباقي والآخر دون شيء بعده.
- الظَّاهِرُ: هو الذي يظهر ويعلو كل شيء والظاهر لقدرته وصفاته.
- الْبَاطِنُ: هو اسم من اسماء الله الحسنى هو العالم بكل شيء وبواطن الأمور ويعلم الخفايا والسر وأخفى وهو أقرب إلى عباده من حبل الوريد يعلم ما في ضمائرهم ونفوسهم.
- الوالي: هو الوالي المتصرف في شؤون خلقه بقدرته وحكمته، يجري حكمه وقضاؤه في كونه بأمره.
- الْمُتَعَالِ:هو المتنزه عن كل نقص هو المتعال على جميع خلقه في الكمال وفي الخلق ليس كمثله شيء.
- الْبَرُّ: هو الذي يبر عباده ويرحمهم بلطفه ويحسن عطاء المحتاجين، هو كثير العطايا والإحسان.
- التَّوَّابُ: هو التواب الذي يتوب على عباده، ويتقبل توبتهم ويقبل دعائهم ويغفر لهم، بل هو من يلهمهم التوبة ليتوب عليهم برحمته وغفرانه.
- الْمُنْتَقِمُ: هو من يجازي الطغاة بالعقوبة بعد أن يمهلهم وينتقم منهم بعد أن يصروا على الكفر والطغيان.
- العَفُو: هو العفو من يعفو عن الذنوب ويتجاوز عن الخطايا ويمحي السيئات، ولا يذكر العبد بذنوبه بل يمحوها ويعفو عنها ولا يوجد لها أثر.
- الرَّؤُوفُ: هو من يستر العيوب ويغفر الذنوب ويلطف بهم ويتوب على عباده المذنبين ويرأف بهم برحمته.
- مَالِكُ الْمُلْكِ: هو مالك كل شيء وهو المتصرف في ملكه كيفما يشاء لا راد لقضائه ولا معقب على إرادته وقضائه.
- ذُو الْجَلَالِ والْإكْرَامِ: من اسماء الله الحسنى هو المنفرد وحده بصفات الكمال والجلال والعظمة والإنعام.
- المقسط: هو العدل في حكمه، ينزل قضاؤه بحكمة وعدل ويرضي عباده ويتولاهم في الدنيا والآخرة.
- الْجَامِعُ: هو جامع الخلائق إلى يوم القيامة، منذ بداية الخلق إلى يوم القيامة.
- الْغَنِيُّ: هو الغني عن كل من سواه، لا يحتاج أحدا من خلقه وجميع خلائقه تحتاج إليه.
- المغني: من اسماء الله الحسنى حيث إنه هو الغني المغني يغني من يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء، من استمسك به لا يحتاج غيره ويصبح أغنى الأغنياء.
- الْمُعْطِي: هو المعطي بلا حدود هو المعطي الخير والرزق والنعم والحياة هو من أعطى كل شيء خزائنه لا تنفذ لو أعطى كل واحد من خلقه مسألته معطي كل شيء بلا حدود.
- المانع: هو مانع الضرر عن عباده ويقدر لهم الخير في كل الأمور، خيرها وشرها كلها فيها الخير، وهو من اسماء الله الحسنى.
- الضارّ: هو من يقدر الضرر والنفع، ويمنح لجميع خلقه ما يستحقه، وهو فيه الخير مهما كان ضارا، لا أحد يعرف الحكمة إلا الله سبحانه وتعالى.
- النافع: لا نافع غيره هو المقدر للخير والنفع لمن يريد وقتما يريد وكيفما يريد.
- النُّورُ: هو النور الذي ليس كمثله شيء،، مثل نوره كأنه كوكب دري يضيء ولو لم تمسسه نار.
- الْهَادِي: هو هادي القلوب والنفوس للعبادة والطاعة وللطريق المستقيم بهديه.
- الْبَدِيعُ: هو البديع في صفاته وفي أحكامه، وفي خلقه حيث يبدع في جميع خلائقه.
- الباقي: هو الباقي بقاء أزلي حيث إنه لا يفنى هو الآخر وليس بعده شيء وهو الموجود باستمرار في كل وقت وكل مكان وجود وبقاء أزلي لا ينتهي.
- الْوَارِثُ: من اسماء الله الحسنى حيث إنه من يرث الدنيا ومن عليها هو من يرث الكون بعد فناء جميع الخلائق.
- الرشيد: هو من يرشد عباده للحق والطريق المستقيم من اتبع هداه سعد في الدنيا والآخرة ومن عصاه يشقى ويذل في الدنيا والآخرة.
- الصبور: هو الحليم الصبور الذي لا يعجل عقوبة العصاة، ويعفو على من تاب ويؤخر عقوبة الكافر إذا مات دون توبه ويصبر عليه في الدنيا.
اقرأ أيضا……….
كيف أعرف اتجاه القبلة بدون نت ورابط تحميل تطبيق تحديد اتجاه القبلة مجانا
وفي نهاية المقال نرجو أن نكون قد وفقنا في شرح اسماء الله الحسنى والتي يبحث عنها المسلمون بكل مكان، حيث يدعوا بها المسلمين وتوضح صفات المولى عز وجل، كما أن قراءة هذه الأسماء تدعوا تبعث السكينة والطمأنينة في قلب المسلم، لما فيها من توضيح لصفات واسماء الله الحسنى.
