شخص معجب بي ولا يكلمني ماا افعل؟

معجب بي ولا يكلمني.معجب بي ولا يكلمني من أهم المشاكل التي تواجه الكثير من السيدات والكثير من الفتيات في هذا العصر و هناك بعض الأمور التي نتمكن من خلالها معرفة إذا كان الشخص الاخر معجب أو لا.

معجب بي ولا يكلمني
هناك الكثير من الأسباب التي تدل على أن الشخص الأخر معجب بي ولا يكلمني ولكن عادتا يخجل عن الإفصاح عنه ومن أهم الأسباب التي تدل على هذا ما يلي:
- الخجل عن الإفصاح بالإعجاب من أولى العلامات التي تدل على إعجاب الشخص الأخر وبمجرد رؤيته للفتاة التي يحبها أو معجب بها يبدأ بالتوتر ويبدأ وجهه بالاحمرار وقد تسقط الأشياء من يده أو يصطدم بشخص أو شيء.
- قيامه بمراقبتها والذهاب للأماكن التي قد تذهب إليها والنظر لها باستمرار بمجرد أن يلاحظها تنظر إليه يلتفت عنها فورا.
- دائما يطلب المساعدة منها في الكثير من الأمور وعادتا يكون قادر على القيام بها بذاته ولكنه يختلق الأعذار لتمكث بجانبها ويلجأ دائما إليها.
- ينتهز الفرص دائما للقائها وتغيير مواعيده مع المواعيد التي تتناسب معها ويختلق أي أعذار ليجلس بجانبها ويكون قريب إليها.
- معاملتها بطريقة مختلفة عن الأخرين تعد من أولى علامات معجب بي ولا يكلمني حتى ولو كانوا أصدقاء فقط سيعملها معاملة أخرى تختلف عن البقية.
- يحاول دائما التعرف على كافة اهتماماتها وأمورها التي تفضلها وتحبها ويحاول الاكتشاف بكل ما يخصها بصمت من خلال سؤال المقربين عنها.
كيفية معرفة أن الشخص الأخر معجب بي ؟
هناك بعض العلامات التي تدل على أن الشخص الأخر معجب بي ولا يكلمني ومن أهم هذه العلامات ما يلي:
- يظهر دائما علامات إعجابه بطريقة ملحوظة من خلال التعبير الجسدي أو لغة الجسد بطرق غير إرادية مثل الاختلاف لنبرة الصوت أو الإشارات العفوية والاتصال البصري بينهما والتقليد لحركات الشخص المعجب به.
- الاهتمام الملحوظ بقدر كبير تجاه المرأة المعجب بها سواء عن بعد او عن قرب فليس من الشروط اللازمة الاهتمام بها بشكل أفعال قد يهتم بها دون التحدث إليها.
- المحاولة دائما في التقرب منها وفهمها ومعرفة كل ما تحبه وكافة مجالات اهتمامها ويطور الأمر عند اهتمامه بما تهتم المرأة به.
- الشعور بالغيرة تجاه أي شخص يقترب منها أو يحيط بها والإحساس دائما بالغيرة يفضحه وتعد من أولى علامات معجب بي ولا يكلمني.
كيفية معرفة أن الشخص معجب بي ويتجاهلني؟
هناك الكثير من العلامات والأساليب التي يتبعها الرجل نتمكن من معرفة معجب بي ولا يكلمني من خلالها ومن أهم هذه العلامات ما يلي:
- هناك الكثير من الرجال التي تعجب بامرأة ولكن يتجاهلها من منطق أخر ويكون دائما مزلزل ما بين مشاعره وعزة ذاته في إظهار مشاعره.
- دائما يحاول أن يظهر بكامل أناقته أمامها ويحاول طوال الوقت الإبداء لأي مشاعر إيجابيه ناحيتها ويلفت وجهه خلال الحديث معه ليتظاهر بعدم الاهتمام لها ولكنه في الحقيقة معجب بها.
- تفضحه تفاصيل وجهه وتعابيره أمامها عندما تجده منتبه بقدر كبير لحديثك وتظهر على وجهه ابتسامة صغيرة دون أن يشعر ويفتح فمه لشدة إعجابه ولكن في لحظة إدراكه لهذا يحاول فورا إخفاؤه.
- يسرح دائما خلال الحديث معها بطرق غير إرادية وفي لحظة ما يشعر بهذا و يظهر بأنه مشغول بأي شيء أخر.
- يتحجج دائما بانشغاله لعدم التواصل معك رغم أنه يرغب بشدة من داخله ولكن يحاول دائما أم يخفي ويتغافل لمشاعر تجاهك.
شاهد:هل الشخص الذي يستفزك يحبك ؟
شاهد:كيف اعترف لشخص بحبي ؟

كيفية التعامل مع شخص معجب بي ولا يكلمني؟
هناك بعض الأساليب والتفاصيل الواجب التعرف عليها للتعامل مع شخص معجب بي ولا يكلمني ومن أهمها ما يلي:
- الإظهار للاحترام والتقدير لمشاعره وطبيعة شخصيته وعدم المحاولة أبدا لإحراجه وخصوصا بحالة تبادلك لنفس المشاعر لإعجابه بك.
- التحديد لمشاعرك تجاهه ووضع قواعد للعلاقة بينكما سواء إذا كانت قواعد توقف العلاقة أو تدعمها فأساس العلاقات المحترمة تأتي من وجود القواعد التي لا يتجاوزها الطرفين.
- في حالة التأكد من المشاعر المتبادلة بينكما يتوجب المصارحة إلى الطرف الأخر دون أي خوف أو خجل وإخباره بما يشعر به لاستمرار العلاقة ونجاحها.
- الحرص دائما على تقديم الدعم للشخص الأخر والاهتمام به والوقوف جانبه ومحاولة مساعدته ليفصح عن مشاعره بطرق أفضل.
كيفية جعل شخص معجب بي ولا يكلمني يبوح بمشاعره؟
هناك بعض الطرق التي تتبعها النساء مع شخص معجب بي ولا يكلمني لتتمكن من أن تجعله يبوح بمشاعره ومن أهم هذه الأساليب ما يلي:
- المحاولة دائما للتفاعل مع مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة به وترك العجابات والتعليقات على حساباته التي يقوم بنشر صوره عليها أو نشر أي شيء يخصه مما يشجعه على التحدث معك والاعتراف بما يشعر به.
- الاهتمام بأناقتك ومظهرك وجمالك والظهور دائما أمامه وبإطلالات مميزة تلفت أنظاره.
- ولا بأس بقليل من التجاهل تجاهه لإشعاره بالحيرة والغضب، مما يؤدي لقلقه من اختفائك فيبحث عنك ويصارحك بما يشعر به.
