قصة بيت الفزع الأكبر

مش دايمًا الشر بيحتاج حد ينبش وراه ممكن يكون موجود وبيأذى من غير ما حد يأذيه شر لا يمكن الوقوف قدامه من قبل البشر مفيش غير ربنا اللى قادر عليه شر جن..جن كل هدفه يأذى البشر من هنا هتبدأ حكايتى مع الجن.

شاهد: الهى انت تعلم كيف حالى كلمات

أنا أسمى آدم عندى 18 سنه

من فترة كنا ساكنين فى شقة كويسة فى مدينة أسكندرية لكن للأسف الوضع كان سئ والدى ساب الشغل فكان لازم نبيع شقتنا ونشوف مكان تانى بفلوس أقل فضلنا ندور لحد ما لقينا شقة صغيرة على قدى أنا وأختى ووالدى ووالدتى

كانت فى بيت قديم دور أرضى نقلنا فيها بعض حاجاتنا والبعض الأخر بعناه لأنها كانت صغيرة جدا الشقة عبارة عن أوضتين صغيرين صالة أختى اخدت أوضة ووالدى ووالدتى اوض وأنا قررت أنام على الكنبة برا فى الصالة علشان مكنش مزعج لحد فيهم.

أول ليلة فى البيت في قصة بيت الفزع الأكبر

كنا كلنا تعبانين وتقريبًا كلنا نمنا شبه الأموات محسناش بأى حاجة وأنا نايم حسيت بحد قاعد نحية دماغى وأيد الحد ده بتتحرك على شعرى كانت أيد ناعمة كأنها أيد بنت مكدبش أنى كنت فاكر أنى بحلم المهم بصيت أشوف ورايا مين وفعلا كانت بنت لابسة فستان أبيض وجميلة جمال الملايكة قومت من مكانى. وهى قامت وقفت على الأرض وأنا وقفت قدامها أول ما قربت منها لقيت أبشع منظر ممكن يشوفه أنسان فى حياته كل حاجة أتبدلت لقيت قدامى شت عجوزة وشها غريب وأسود وعنيها بيضة كلها والفستان الأبيض أتحول لفستان فيه دم ومتبهدل كله وكان فى أيدها قطة حالكة السواد ومبرقة وعنيها سودا كلها الست دى بصتلى وأتجهت لطريق الحمام مشيت وراها لقيتها فتحت الباب ودخلت جوا الحمام دخلت وراها بس كانت أختفت مكنش ليها أثر

دورت فى كل ركن فى البيت لكن للأسف انا ملقتهاش قولت ممكن تكون تهيئات روحت وحاولت أنام ونمت لحد الصبح

فى الفطار

الاء أختى كان شكلها غريب كأنها منامتش استنيت بابا وماما يخلصوا فطار وسئلتها

آدم :شكلك مش نايمة كويس حصل حاجة

ألاء : جالى كابوس غريب امبارح بس حساه مكنش كابوس ده كان حقيقة

آدم :أزاى أيه اللى حصل

ألاء : ظهرتلى ست عجوزة شكلها وحش جدا ومعاها قطة سودا شكلها وحش بصتلى جامد وصرخت فى وشى ومشيت وأنا مشيت وراها لقتها أتجهت نحية السرداب

آدم :دخلتى وراها السرداب

*ملحوطة السرداب ده فى الشقة بتاعتنا مش برا*

ألاء :لا خوفت وطلعت اجرى على أوضتى ومقدرتش أنام لحد دلوقتى من الخوف أنا مش فاهمة ده كان كابوس ولا حقيقة بس أنا مش مطمنة

 آدم :متقلقيش أكيد كابوس

ألاء :أتمنى

____

مرضتش أقلقها وأقولها اللى شوفته علشان متخافش اكتر لحد ما أشوف هتصرف أزاى ولا أيه اللى هيحصل

عدى اليوم وكان طبيعيى لحد ما جت *تانى ليلة في قصة بيت الفزع الأكبر*

قولت هنام أكيد كابوس وخلاص فضلت أفكر شوية ونمت معرفش عدى وقت أد أيه

 قلقت وصحيت كان البيت كله ضلمة الظاهر النور قطع فجأة حد عدى من قدامى عارف لما حد يجرى من قدامك بسرعة فأنتَ تحس بهوا خبط فيك من أثر سرعته أهو ده كان أحساسى طلعت الموبايل وفتحت الفلاش علشان أشوف أيه ده حسيت وقتها بسخونية كتير بتنتشر فى جسمى سخونية مش قادر أستحملها بعد كده حسيت بنفس سخن جدا جدا أقوى من السخونية اللى حاسس بيها كان نفس حد واقف ورايا.لفيت بسرعة علشان أشوف أيه ده لقيت كيان كبير جدًا واقف وراية مكنش باين من الضلمة سلطت ضوء الفلاش عليه ويارتنى معملتش كده شوفت كائن بشع أنا مهمة أوصفه مش هقدر أوصل الصورة كاملة كيان شيطانى واقف قدامى عنده قرون زى قرون الغزالة بس أطول ومدببة وعيونه سودا تمامًا وصوابع أيده طويلة ومعندوش ضوافر عنده أنياب زى بتاعت الأسد كان موجه نظره عليا

 أعوذُ بالله من هماذات الشياطين وأعوذُ منهم ومن أن يحضرون أعوذُ بكلمات الله التامات من شر ما خلق أعوذُ بالله من الشيطان الرجيم

أعوذُ بالله

لسانى تقل مش قادر أكمل أ أ أعوذُ مش عارف أنطق أكتر كن كده مش قادر فجأة الكيان الشيطانى ده صرخ صرخة أصابتنى حرفيًا بالصمم مكنتش سامع أى حاجة

وأتحرك نحية السرداب أتحركت وراه وهو ماشى نحية السرداب الحيطان كان بيطلع منها كائنات صغيرة جسمها عبارة عن شعر شعر طويل مغطى جسمهم كله كانوا بيمشوا جنبه لحد ما وصل للسرداب ودخل جوا دخلت وراه لقيته نازل فى حاجة زى ما تكون حفرة نازل فيها كأنها باب مفتوحله لمكان تانى احنا مشوفنهوش فى البيت نزلت وراه كنت كل ما انزل سلمة من السلالم تختفى والمكان اللى نزلنا منه أختفى لحد ما وصلنا لتحت مش قادر أوصف المشهد لكنه كان نار..

نار مولعة فى كل مكان وفيه ناس بتتعذب فيها بيحاولوا يوصلولى لكنهم محبوسين لحد ما وقف الكيان ده عند مكان فيه نار وفيه واحدة بتتحرق جوا قربت من المكان ده قربت أوى…أيه ده.؟دى دى ألاء أختى..حاولت أمسكها بأيدى علشان أشدها لكن كل ما احاول أحط أيدى النار تزيد مقدرش أعدى أيدى منها….صوت الصريخ جيه فى ودنى تانى بعد ما كنت أصبت بالصمم المؤقت صوت صريخ تانى بس المرة دى صوت الصريخ لناس بتتعذب..بيصرخوا من شدة العذاب

لقيت الكيان ده ظهر تانى بعد ما كان سابنى لوحدى وحاول يمسكنى جريت جريت معرفش لفين لكنى فضلت أجرى فى طريق ملهوش نهاية لحد ما الكائن ده ظهر تانى بس كان قدامى أتجه ليا وأنا مفيش فى ايدى حل تانى غير الأستسلام مكنش عندى القدرة أتحرك حركة تانى قرب منى جامد مسكنى من دراعى أيده اتحطت عليا كأنها من الجحيم بس المرة دى أتكلم أيوة أتكلم قالى”أرجعوا خُدااامى”

فجأة لقتنى بصحى من النوم وكان كابوس بس انا واثق أنه مش كابوس

متأكد أنها رسالة ليا من عالم آخر

صحيت الصبح وقعدت فطرت فى جو عائلى كالعادة صوت القرآن جاى من التليفزيون وبين كل سورة وأخرى يجى الصوت اللى كلنا حافظينه وحافظين بيقول أيه “قناة المجد للقرآن الكريم قرآنً يتلى أناء الليل وأطراف النهار “ووالدى ووالدتى بيبتسموا للصبح وأنا وألاء كالعادة بنتخانق مش جديد يعنى بدون تطويل كلام المرة دى ألاء كان شكلها غريب باهت وكان صوت والدتى يقطع الصمت أيه يا بنتى أنتى وشك أصفر كده ليه

ألاء :مفيش مفيش حاجة يا ماما انا كويسة..أنا هقوم أرتاح فى أوضتى شوية وقامت

الجزء الثالث في قصة بيت الفزع الأكبر

ماما عارفة أنى أنا وألاء دايمًا صحاب

ماما: قوم يا آدم شوف أختك مالها هى مش بتتكلم غير معاك

آدم: حاضر هقوم أشوفها

خبطت على الباب أوضة ألاء قالتلى بصوت يبدوا عليه صوت العياط أتفضل

آدم :بتعيطى ليه

ألاء :مفيش حاجة

آدم :بتكدبى عليا على أساس أن أنا مش عارفك مثلًا..أتعدلى كده وقولى مالك

ألاء : جالى امبارح حد شكله غريب يا آدم جالى جن قالى “قد عشقك سيدى وستنزلين معى إلى عالم الجن ليتزوجك سيدى بأردتك أو بغيرها ستأتين و إذا قومتى بأخبار أحد ستلقى عذاب أنتِ وعائلتك جميعها كما حدث مع سكان المنزل من قبلكم”

فهمت وقتها يا آدم أن ده جن عاشق وكان عاشق حد من السكان القدام ولما جينا أختارنى أنا أكون بدالهم

آدم :أنتى عرفتى كده أزاى..؟

ألاء :روان صاحبتى والدها راجل طيب وحافظ للقرآن كله..قولت ممكن هو يفهمنى..خلتها تدينى والدها أكلمه وحكتله قالى “والله يا بنتى أنا مش عارف أقولك أيه بس بحجم معرفتى ف ده شر..شر حد نبش وراه زمان وأكيد هو لحد دلوقتى مازال عايش مماتش والشر ده هيفضل وهو عشقك دلوقتى ولازم تنزليله وألا هيكون فيه عقاب والله أعلم يا بنتى”

آدم :متخافيش أنا موجود وهنحل كل ده

ألاء :أتمنى

آدم :هسيبك ترتاحى شوية

الجزء الرابع في قصة بيت الفزع الأكبر

خرجت وقفلت الباب وبدئت دماغى تفسر كل اللى بيحصل وانتهى التفكير بأنى هستنى بليل وأروح للسمسار اللى جابلنا الشقة وأسئله عن الناس اللى كانوا قبلنا

عدت ساعة سمعت صوت صريخ جاى من الحمام جريت للحمام لقيت ألاء مغمى عليها فى الحمام سندتها أنا ووالدى لحد الأوضة ماما كانت بتعيط وعنالة تقولى أختك مالها يا آدم كنت بحاول أطمنها بأن مفيش حاجة لحد ما قربت تقتنع قولتلهم يروحوا أوضتهم يرتاحوا وأنا هفضل جنب ألاء لحد ما تفوق

فاقت بعد نص ساعة

ألاء بتعيط : آدم الحقنى

آدم :فى أيه بس أحكيلى أيه اللى حصل

ألاء :دخلت الحمام أخد شاور وبعد ما خلصت ببص فى المراية شوفت قط أسود كبير وراية وملامحه كلها غضب

لفيت علشان أشوفه ملقتهوش بصيت تانى فى المراية لقيت انعكاسى مش بيتحرك معايا ثابت وباصصلى رفعت أيدى مبانتش حاولت أتحرك لكن انعكاسى فضل ثابت وباصصلى فجأة أتحول لغضب شديد وعين الأنعكاس بتاعى أسودت روحت حاولت أفتح الباب لكن المقبض أختفى لقيت شخص بيقرب بيقرب منى شخص وحش أوحش من أى وصف يا آدم فضل يقرب منى صرخت صرخت جامد لحد ما فقدت الوعىآدم: أنا هتصرف

قومت غيرت هدومى وروحت للسمسار أسمه أستاذ يوسف

أستاذ يوسف :أهلا بيك يا آدم فيه حاجة ضايقتكم فى البيت

آدم :لا كله تمام..أنا بس عايز عنوان صحاب الشقة اللى كانوا قبلنا

أستاذ يوسف :عنوان..عنوانهم آه دول عزلوا وأنا حقيقى معرفش مكانهم فين أكيد مش هاخد عنوان كل الزباين يعنى يا آدم

آدم: أنا محتاجه ضرورى مسئلة حياة أو موت

أستاذ يوسف :معرفهوش

آدم :مش هأذيهم أدينى العنوان بس ومش هجيب أسمك فى أى حاجة صدقنى

أستاذ يوسف : أتفضل ده العنوان

خدت العنوان ومشيت روحت هناك لقيت بيت قديم مُتهالك خبطت الباب طلعتلى واحدة ممكن نقول عليها 30 سنه كده الظاهر انها بنت العيلة اللى كانوا ساكنين قولتلها أنا آدم أشتريت منكم البيت القديم أتورت وسكتت شوية وقالتلى أتفضل قولتلها بس أنا عايز أسئل حضرتك على كذا حاجة وهمشى على طول قالتلى ثوانى هنادى أختى الكبيرة

آدم :أتفضلى

الجزء الخامس في قصة بيت الفزع الأكبر

رجعت بعدها ب 5 دقايق

ومعاها أختها كانت على كرسى مُتحرك

عرفونى بنفسهم اللى فتحتلى الباب فى الأول أسمها كوكب وأختها اللى مش بتمشى أسمها سُكرية

ست سُكرية :أتفضل نقدر نساعدك أزاى

آدم :أنا بس عايز أفهم قصة السرادب اللى فى الشقة

كوكب :ال ال السرداب

آدم :أيوة عايز أفهم حكايته

ست سُكرية :ملهوش حكاية عادى سرداب كنا بنحط فيه الكراكيب

آدم :لا مش دى حكايته أنا عايز أعرف حكاية الجن والعفاريت اللى فيه

كوكب: جن وعفاريت أيه ما تقول أنكم مش عايزين البيت بدل اللف والدوران

آدم :أنا مش بلف ولا بدور وأنتوا أكيد فاهمين قصدى كويس

ست سُكرية :شوف يا بنى السرداب زى ما قولنالك مكانه كراكيب أنما جن وعفاريت يبقى أنتَ بيتهيئلك

آدم :أختى هتتأذى وحضراتكم بتقولولى كراكيب

كوكب : أختك ؟؟؟

آدم :أيوة..من وقت ما روحنا البيت وبيحصلى أنا وأختى حاجات مش مفهومة ولما سئلنا طلع جن عاشق عايز أختى تنزله لعالم الجن

ست سُكرية :أنا هحكيلك كل حاجة من البداية

كوكب :أيه اللى أنتِ بتقوليه ده هتحكيله أيه

ست سُكرية :هما ملهمش ذنب يتأذوا بسبب أخطاء ابوكى وأمك

بص يا أبنى أبويا وأمى كانوا فُقرا ومحلتهمش فلوس قرروا فى يوم يحضروا جن يكون خادم ليهم ويشتغلوا فى الأعمال والسحر راحوا لداجلين قالولهم على طريقة تحضير جن وفعلا ليلتها قعدوا يجربوا لحد ما حضر بس محضرش جن مساعد ده حضروا لعنة يا أبنى الجن اللى حضروه ده عشق أمى. وكان من شروطه علشان يساعدهم أن أمى تنزل السرداب للجن ولو فضحوا السر هتصيبهم لعنة لأخر العمر هما واللى هيسكنوا البيت بعدهم فضلت سنه أمى تنزل السرداب وأبويا يقفل عليها و تيجى نسخة طبق الأصل منها بس مش بتتكلم بتفضل قاعدة معانا فى البيت لحد ما الجن يطلع أمى بعد ما السنة خلصت أمى ماتت. وهى عند الجن تحت ولحظة ما ماتت ماتت النسخة اللى كانت عندنا أبويا خدها دفنها تانى يوم جيه حارس المقابر قال أن شافها ماشية بالكفن بتاعها برا قبرها وبعدها أختفت أبويا فتح القبر وبص ملقهاش جوا بعدها رجع البيت ودخل نام من تعبه الطريقة الوحيدة للتواصل مع الجن ده كانت أن أبويا ينام والجن يجيله فى المنام يقوله طلباته.

الجزء السادس في قصة بيت الفزع الأكبر

اليوم ده الجن جاله وكان طالبنى أنا اللى أنزل وقتها أبويا راح لشيخ وحكاله الشيخ قال لازم نعزل من البيت

رجعنا من عند الشيخ ليلتها أبويا تعب أوى ودناه المستشفى. وبعد ساعة من دخوله المستشفى بطنه أنفجرت لوحدها أنغجرت بجد مش كلام بقولهولك كل حاجة جوا بطنه طلعت برا وشوفناه ملامح وشه كان كلها خوف خوف من حاجة شافها عيونه كانت كانت هتطلع من مكانها.

دفناه وروحنا للسمسار أنا وكوكب علشان نبيع البيت بيعناه برخص التراب بس كان لازم نخلص منه بعدها روحنا لشيخ من بتوع ربنا من اللى بيعالجوا بالقرآن مش الدجالين عالجنا على أد ما قدر لكن اتصابت أنا من غضبهم رجلى مبقتش بمشى عليها جالى مرض ملهوش علاج هنا واحنا زى مانتَ شايف مفيش فلوس فمبقتش بمشى.

أهرب يا أبنى أنتَ وعيلتك من المكان ده الله يسامح أبويا وأمى أنفد بجلدك وبعيلتك يا أبنى مشيت من عندهم وانا حقيقى مُشتت مش عارف أفكر قررت وقتها أنى لازم أحكى لوالدى ووالدتى وأحطهم فى الصورة حكتلهم راحوا للسمسار وقالوله عايزين نبيع الشقة بأى تمن أحنا هنسافر بعدها بيومين جيه مُشترى وهنا قصة بيت الفزع الأكبر. وقال هشترى البيت وفلوسى جاهزة اخدنا الفلوس ومضينا العقد ومشينا كان وقتها والدى دور على شقة ايجار جديد وروحنا هناك مسافة مطلعنا لقيت والدى بيقولى أجهز أنا وألاء سئلناه هنروح فين قال هنشوف موضوع الشيخ قبل ما الفاس يقع فى الراس ومنعرفش نتصرف.

الجزء السابع في قصة بيت الفزع الأكبر

روحنا للشيخ شوفنا المشهد كالآتى راجل لابس بدلة وقاعد على مكتب وشكله مُتعلم قعدنا وحكينا كل اللى حصل من البداية استأذن والدى أنه يخرج ويسبنى أنا وأختى كان فى كرسيّن فى الركن قال أتفضلوا أقعدوا عليهم وجيه هو وقف فى النص بين الكرسيّن وحط أيده على دماغى أنا وأختى وبدأ بقرائة آية الكرسى.

الجزء الثامن في قصة بيت الفزع الأكبر

بعد ما خلصها بدأ كالآتى (“بسم الله ولا حول ولا قوة إلا بالله أعوذُ بالله من الشيطان الرجيم أعوذُ بالله من كل هماذات الشيطان بسم كل أسماء الله الحُسنى أُحصنكم من كل شر ومن كل شيطانً رجيم بحق العهد الّذى بينكم وبين نبى الله سُليمان أتركوهم بحق لا أله إلا الله غادرهم الآن الآن”) ألاء بدئت تقع على الأرض ويصدر منها أصوات غريبة ويخرج رغوة بيضة من بوقها الشيخ علىّ صوته أكتر (“بحق لا أله إلا الله آمرك أن تذهب الآن”).

قال ل ألاء أسمعى يا بنتى أسمعى اللى هقوله بكل جوارحك وركزى فى كل كلمة هقولها وبدء قرائة آية الكرسى بدئت ألاء تهدى شوية قالها قولى وراية وبدء قرائة آية الكرسى تانى وبعدها طلع ورقة وقال حافظوا على كل اللى مكتوب فى الورقة واقرئوه بأستمرار ومفيش شر هيمسكم تانى بأذن الله.

الجزء التاسع في قصة بيت الفزع الأكبر

حبيت أحكيلكم قصتى علشان توصل للجميع ويحترسوا من كل شر الشر صدقونى مش بيحتاج نبش وراه الشر بيكون موجود فى كل حاجة مستنى علامة أنه يأذى أى حد.